وقد سجن المدافع عن حقوق الإنسان أبو الخير في فبراير 2014 في المملكة العربية السعودية وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة ارتكاب جرائم ضد النظام الملكي في المملكة العربية السعودية. وشملت جرائمه تأسيس منظمة حقوقية واستخدام الانترنت بتأليب الرأي العام وازدراء السلطة القضائية والسياسية
ويمكن الاطلاع على العريضة:
رشح أبو الخير لجائزة نوبل للسلام في فبراير 2015، وكرمته مؤخرا أرقى جوائز حقوق الإنسان في أوروبا 20th Lodovic-Trarieux التي حصل عليها نيلسون مانديلا لاول مرة عام 1985
قال محامي أبو الخير السيد دانيال “نحن نأمل أن الملك سلمان سيأخذ بعين الاعتبار العدد الكبير من الناس الذين يجدون حبس وليد أبو الخير غير أخلاقي وغير معقول, وأن يمارس سلطته بالإفراج عن وليد من السجن والسماح له بالعودة إلى زوجته وطفلته التي أكملت عامها الاول والتي أطلق عليها وليد اسم “جود” المشتق من الكرم.